Biography السيرة الشخصية
MUSIC
أوشكي الملاك الأبيض الليبي
Oshkey The Libyan White Angel
شكري العروسي
فنان مغني و ملحن وكاتب كلمات غنائية وموزع موسيقي، من مواليد طرابلس- ليبيا ... بدايته الموسيقية سنة1991
ومنذ ذالك الحين يكتب ويلحن ويسجل أعمالة الغنائية ولكنه لم يكن ظاهرا على الساحة بسبب نوع الغناء والموسيقى الذي يستهويه وهذا النوع كان شبه محرم ويجرم من يسلكه في عهد نظام القذافي في ليبيا.
Singer, actor , Song writer and music composer, was born in Tripoli, Libya ... He started his musical career since 1991, from then he writes and records his songs, but it was not visible on the scene because of the type of the songs and music that fascinated him this kind of music was criminalized from the reign of the Gaddafi regime in Libya back then.
وتعود جذورالفنان شكري العروسي وأصوله إلى واحدة من أكبر القبائل في ليبيا وهي قبيلة ورفـلة (تـلـمات) رغم انه لم يزورها طوال عمره ولا يعرف له اي أقارب هناك لانه من سكان ومواليد العاصمة طرابلس منذ أكثر من جيليين، له العديد من الأعمال الفنية التي تراوحت بين التلحين و الغناء و التوزيع الموسيقي والكتاب
Oshkey roots belong to one of the largest tribes in Libya, a tribe called warfalla (Tilmat), although he has not visited his tribe hometown throughout his life as he don’t not know any relatives there because he was born in the capital Tripoli and live there for more
than two generations of his family
أول بدايته كانت في التمثيل سنة 1987 مع الأستاذ المخرج المرحوم عبدالباسط البدري الذي رشحه لبطولة فيلم
" العيد في الأرض" كممثل أول بطولة وكان عمره حينا ذاك 13 سنة.
His career started as acting in 1987 with Director Abdel Basset al-Badri who nominated Shokri to be the main actor for a film"Feast on the Earth" when he was then 13 years old.
حُبه للموسيقى وشـغفهُ بآلة القيثارة وبالموسيقى الكلاسيكية الغربية، دفعه للإبداع في ميدان التلحين والغناء، وأن يتخصص في الأغاني والألحان الكلاسكية وأغاني الأطفال والآغاني الواقعية والمشاكل الإجتماعية التي يتأثر بها أفراد الشعب العادي البسيط و له في هذا المجال العديد من الأعمال .
وأشهر ما لحن في الثورة17 فبراير أغنية (نبوا نعيشوا في حريه) من كلمات نبيل الشيباني وغناء طفل الثورة يوسف الشيباني,وايضا كتب ولحن له أغنيته الثانية (الله ثم سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ثم ليبيا).
أصدر الفنان شكري العروسي أول أغانيه الثورية بإسلوب الراب تحت عنوان "آه يا ليبيا" وقد لاقت نجاحا باهرا، غير أن هذه الأغنية ومواقفه الصريحة و الجريئة ضد نظام القذافي في تلك الفترة، دفعته لمغادرة مدينتة طرابلس ووطنه نحو البلاد التونسية هرباً من المضايقات و الملاحقات التي تعرض لها من قبل جهاز الأمن الداخلي .
و من أشهر أغانيه في الثورة أيضا أغنية "نوضي يا طرابلس" من كلمات العمروني ونبيل الشيباني وشباب ليبيين مقيمين في فرنسا ومن ألحان الفنان سامي جمهور.. و لم يثنيه ذلك عن التعبير من خلال أغانيه عن مساندته لثوار 17 فبراير بكل شجاعة حيث كان هوا أول فنان في يغني مستعملا أسمه الحقيقي كاملا مما ادى إلى ترهيب عائلتة وملاحقتهم في طرابلس حيث كانت العائلة لا تزال تقيمة في مدينة طرابلس وكان هذا شجاعة منه، وأيضا كان أول فنان في كامل الجهة الغربية في ليبيا الذي غنى للثورة 17 فبراير حتى تحرير طرابلس وهذا فقط للتاريخ ، وقد نتج عن ذلك زخما من الأغاني التي ساهمت في تأجيج الثورة ومنها على سبيل الذكر وليس الحصر:
"إرحل يا قذافي"."مذبحة سجن أبوسليم"."مانيش مسامح"."روح الشهيد"."مواطن ليبي حر"."جيبوها باولاد".."ليبيا حرة".."نحنا أحفاذ المختار".."رهور فبراير".."عرب بنغازي"
"لا للفدرالية"."الحــياة"."ثوار السياحية"."الوطن"."الله ثم سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ثم ليبيا".
"راجع يا بلادي".
وغيرهم ومازال يعمل في صمت لدعم شعبه والرقي ببلده وبناء ليبيا لتكون في مصاف العالم المتحضر .